روضة سامح الرفاعى بالخلالة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
روضة سامح الرفاعى بالخلالة

موقع روضة سامح الرفاعى موقع تربوى يهتم بالطفل والمعلم والمتعلم و ولى الأمر وتنشئة الأطفال

أهلاً وسهلاً بكم فى موقع روضة الشهيد سامح الرفاعى بالخلالة ويسعدنا وجودكم ومشاركتكم دائماً

تعلن إدارة الروضة عن قيامها بعملية التقييم الذاتى و من هنا نتوجه إلى جميع أعضاء المجتمع المحلى والسادة أولياء الأمور بالمشاركة فى التقييم الذاتى

رؤية الروضة تنشئة طفل مبدع ،متوازن نفسياًوخلقياً وعلمياً .

فنون الطفال 110 فنون الطفال 210

    فنون الطفال

    avatar
    Admin
    Admin


    المساهمات : 61
    تاريخ التسجيل : 31/08/2012

    فنون الطفال Empty فنون الطفال

    مُساهمة  Admin الأحد فبراير 03, 2013 5:51 pm

    فنوووووووووووون الطفل

    بدا الاهتمام بفن الطفل في مجال التعليم منذ عام 1936 وفقا لما تمخض عنة موتمر باريس الدولي من توصيات حيث اعلن
    فرانز تشنرك عن مايعرف الان بفن الطفل وان للطفل عالمة الخاص بة وتعبيراتة التى تتميز عن تعبيرات الكبار وقال مقولتة الشهيرة(انا لااصنع من الطفل بل ازيل منة) ومن ثم فقد اعلن صراحة اتجاهة نحو ما يعرف بفن الطفل بينما قد يبدو ان العالم الثالث فهم القضية فى اتجاة اخر مخالف فغالبا ماناخذ بالظاهر وونغفل المضمونوالجوهر فعندما عاد افراد الموتمر المصريين الى وطنهم كانت عاداتهم كمعظم عادات العرب يتشبعون الى فكرة جديدة دون ان يدركوا ابعادها او خطورتها

    فى حديث تليفزيونىمع احد كبار الجراحين المصريين قالت المذيعة للجراح اذا كنت قد وصلت للعالمية بعلمك وابحاثك فلابد ان تكون لديك هواية عظيمة ساعدتك فى تحقيق ذلك
    صمت العالم الكبير وقال كنت احب الرسم وكلما اختليت مع نفسى ذهبت الى مكااان فى حجرتى ولكن عندما يرانى افراااد اسرتى كنت اقابل بالعقاب والتهديد بان مافعلة سيضيع مستقبلى ولن يجعلنى شى يذكر يوما ما لقد قتلوا فى داخلى الاحساس يالجمال افقدونى الحس الجمالى والتذوق وكلما راودتنى نفسى بان افعل (ارسم) كنت ابحث عن التهديد المنتظر فى كل العيون فلا افعل مااريدواصااب بالاحباااط ورغم اننى احد المعدودين فى العالم فى مجالى الا اننى لا اجد هواية لىواصبحت اشترى بالمادة ما يعوضنى عن فقد الجمال لكن الجمال اساسة الاعماق والمشاعر الانسانية واسرتى واحدة من الملايين الاسر المصرية فمن اين ياتى الخطا وقد قتلوا فينا الاحساس والذوق واصبحنا الات تتحرك اليا ناكل ونشرب ونمااارس حياتنا بدون استمتاع حتى تنتهى حياة العمر دون استمتاع او اضافة او ابداع



    العوامل الموثرة على تعبيرات الطفل


    • مفاهيم الاسرة المصرية (العربية)عن دور واهمية الجمال فى الحياة ومايصاحبة من تذوق وهو ماينعكس على سلوكيات الطفل الجمالية
    • تذوق الذوق الجمالى للاسرة المصرية واعتبار ان كل نشاط يقوم بة الطفلحتى ولو كان ذلك فى سنوات حياتة الاولى يعد لا قيمة ويوثر على الكثير مستقبلا
    • ان تعبير الطفل عن ذاتة بنشاط غير مرغوب فية فالكبار هم الذين يخططون للصغااااار وان ضغوط الحياة هى التى جعلتهم يفكروووون فى البحث عن كل مايحقق عائد مادى اما الجانب الجمال ومايتصل بة من ابعاد معنوية لا قيمة لة
    • خوف الانساااااان من المجهول فى اموووور وقضايا الحياة عكس ذلك على كثير من سلوكيات الطفل واصبح السلوك العدوانى يكمن خلف كثير من السلوكيات فى الفن
    • الاسر المصرية والعربية تنظر للطفل المصرى كما كااان فى القرن السابع عشر وغيرة بان الطفل رجل مضغر كلما اجدنا نقش الافكااار على عقلة كان ذلكفى اعتقااادهالصالحة فالاسرة هى التى تحدد المصير والاتجاااااة فى الحياة ولا تتيح حرية الاختيااار
    • عدم التخطيط الجيد من المعلم لاستثمار مالدى الاطفال من طاقات لقصور فهمة عن طبيعة نشااااط الطفل
    • اغفال المعلم لطبيعة البيئة الثقافية التى ينتمى اليها الطفل والتى يمكن ان تتخذ كمثير لتنمية تعبيراتة
    • افتقاااد المعلم لخبرة التفاااعل مع الطفل
    • قصوووور المعلم فى اتااااحة الفرصة للطفل للتجريب او اللجووء الى التهديد الطفل عندما يزداد نشاطة فهو يريد الاستقرار والهدوء لانة ياتى الى عملة ولم يتخلص من مشاكلة فينقلها للطفل
    • خووووووووف المعلم من الفشل فى التعااااامل مع فن الاطفال فى الفن يصيبهم بالاحباط والبعد عن التعبير والخووف والحرية وبعدهم عن اشباع ذاتهم بممارسة النشاااط الفنى
    • فقد المعلم لمفهوم الطفولة فى ميلاد الاشياء من رموز واشكال تظهر عند الطفل فى تعبيراتةص
    وعووامل كثيرة توثر فى خلق جيل سوى من الاطفاااااااال ولعلنا ننتبه كمعلمين وابااااااااااااااءمسولين عن نشاءة اجيااااااااااال جديدة كل
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    معاينة صفحة البيانات الشخصي للعضو

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مايو 17, 2024 8:48 am